بالدارجة.. آشنو هي القدرات العسكرية والنووية ديال روسيا (داكشي بزااف)

Le220 ــ عبد الله عزيزي

منين كنذكروا روسيا، فجوج ديال الحوايج كيمشي ليهم عقلنا، “التيتيز البيض المقشر، والسلاح وما أدراك ما السلاح.

المهم خلينا من الحتوي، ندويو فيه فموضوع آخر إلى بقينا حيين، ندوزوا للمعقول وندويو على السلاح ديال بصح.

روسيا كتعتبر قوة عسكرية ضاربة تضعها في المرتبة الثانية عالميا، والأولى عالميا في الردع النووي، تقريبا عندها نحو نصف القنابل النووية، التي تمتلكها كل جيوش العالم مجتمعة، حسب ما نشره موقع “ناشيونال إنترست”.

روسيا عندها نصف أسلحة العالم النووية.

النووي أمعلم، راه شي حاجة خطيرة بزاف وكلشي كيقلب على يكون هو الأول اللي عندو، فروسيا عندها 7 آلاف قنبلة نووية، وهي أكبر دولة تمتلك قنابل نووية في العالم، وتتفوق على جميع دول العالم الأخرى بما فيها الولايات المتحدة الأمريكية، بحسب موقع “أرمز كنترول”.

الرؤوس النووية اللي عند بلاد عمو بوتين هي أكثر من 1500 رأسا نوويا استراتيجيا معد للإطلاق باستخدام أكثر من 500 صاروخ باليستي عابر للقارات والغواصات والقاذفات الاستراتيجية، فالوقت اللي كيوصل فيه عدد القنابل النووية الاستراتيجية والتكتيكية المخزنة إلى 2700 قنبلة، إضافة إلى 2510 رأسا نوويا من المنتظر أن يتم تفكيكها، وحْسَبْ نْتَ مع راسك.

ضرك راسك، مازال ماشفتي والو، كمل وغاتعرف علاش روسيا دايرة الحلاقم للعالم، الأسطول الروسي عندو أخطر سلاح نووي في العالم يعرف باسم “طوربيد يوم القيامة”، واللي بيناتو للعالم عام 2015، وأكدته وثائق تابعة لوزارة الدفاع الأمريكية العام الجاري، بحسب موقع “نيفيل نيوز” الأمريكي.

هاد الطوربيد النووي، اللي كيسميوه أيضا بـ “ستاتس — 6” قادر على أن يدمر شواطئ العدو بشكل كامل ويقضي على مظاهر الحياة فيها لأجيال، حسب تصور مجلة “بوبيلر ميكانيكز” الأمريكية.

أما مجلة “ناشيونال إنترست”، ففصلات فهاد الحرام القسيس، وقالت الطوربيد الروسي الخارق ينطلق تحت الماء على عمق يزيد على ألف متر، وينطلق عبر تضاريس قاع البحر التي لا يمكن لأي غواصات أو مضادات للطوربيدات أن تصل إليها”. آه آه العافية الزرقة هادي.

أقوى صواريخ باليستية هجوومية في العالم

موقع “ميثيل ثريت” الأمريكي الصواريخ قال إن الصواريخ العابرة للقارات هي من أخطر الصواريخ الباليستية في العالم، ولا تمتلكها إلا دول قليلة تمكنها من ضرب أي مكان على سطح الأرض من البر والبحر، وتمتلك روسيا أخطر 4 منها.
وفيما يلي الصواريخ الروسية الهجومية الأقوى في العالم بحسب موقع “ميليتري توداي” الأمريكي.

قيد آسي بالهيش:

1صاروخ “آر- 36 إم 2” “الشيطان الروسي” الباليست

صاروخ “إس إس 18″، الذي يحمل اسم “الشيطان”، ويعد واحدا من أثقل الصواريخ الباليستية العابرة للقارات، التي تم إنتاجها خلال حقبة الحرب الباردة.

وهو صاروخ من مرحلتين يعمل بالوقود السائل، ويصل مداه إلى حوالي 15 ألف كيلومترا، ويمكنه قصف أي مكان في الولايات المتحدة الأمريكية.

ويحمل الصاروخ رأسا نوويا واحدا، تصل قوته التدميرية إلى 25 ميغا طن، أي ما يوازي 25 مليون طن من مادة الـ”تي إن تي”، ويعد واحدا من أقوى الصواريخ النووية في العالم.

ويمكن لكرة النار الناتجة عن الانفجار أن تدمر العاصمة الأمريكية واشنطن بصورة كاملة، كما يصل عدد قتلى هجوم نووي به إلى 2.1 مليون شخص.

2- صاروخ “آر إس- 24” (يارس).. قادر على حمل عدة رؤوس نووية

يعد صاروخ “يارس” مكون رئيسي في قوات الصواريخ الاستراتيجية الروسية ويتجاوز مداه 10 آلاف كيلومتر وهو قادر على حمل عدة رؤوس نووية.

ويستطيع صاروخ “يارس” أن يقوم بالحركة التي تساعده على اجتياز السحابة المشعة في حال استخدم العدو الذخيرة البالستية ضده.

3- صاروخ “آر- 29 آر إم يو 2”

يعد الأحدث في عائلة صواريخ “آر- 29” الروسية ويعمل بالوقود السائل ويمكن إطلاقه من الغواصات ومداها أكثر من 8 آلاف كيلومترا.

4- صاروخ بولافا الروسي.. يعمل بالوقود الصلب .يحمل 10 رؤوس نووية

هو صاروخ باليستي يعمل بالوقود الصلب يمكن إطلاقه من الغواصات مثل غواصة «بوري» المجهزة بـ 16 صاروخا نوويا طراز «آر إس إم- 56»، ويطلق عليه صاروخ “بولافا” النووي.

ويحمل كل صاروخ 10 رؤوس نووية، ويصل مداه إلى 8 آلاف كيلومترا، وتتراوح دقة الرأس الحربي بين 250 إلى 300 مترا، وهي قادرة على الهروب من صواريخ الدروع الدفاعية، المضادة للصواريخ.

وبالإضافة إلى هذه القدرات النووية تعتمد قوة الجيش الروسي على عدة عوامل أبرزها كفاءة قواته القتالية وامتلاك أحدث التقنيات العسكرية برا وبحرا وجوا؛ وبلا مندويو على الطائرات والمقاتلات والمروحيات الهجومية والدبابات والمدرعات وراجمة الصواريخ وطائرات النقل العسكري والغواصات وووو.

الله يحضر السلامة وصافي