بالدارجة.. سبعة أمور تخلينا قادرين نفُوزوا على إسبانيا فثمن نهائي المونديال

PUB

رسميا، طحنا مع السبليون، واللي تأهل فراه داز واللي تقصا، راه عارف طريق المطار فين جا، ولكن كيفاش غادي نلعبوا مع السبلون، فثمن نهائي كأس العالم.

الأكيد أن إسبانيا مرشح دائم للفوز بكأس العالم ومن أصعب الخصوم لي نقدرو نواجهو في الثمن .

PUB

ولكن خاص نتفاءلوا أكثر ما نكونو متخوفين لعدة اعتبارات :

1- جينا ضد إسبانيا في مرحلة بناء “جيل جديد” أكثر من أنها في مرحلة peak. ماعندهاش بزاف د لاعبي الخبرة.

2- سواء كانت إسبانيا حڭراتنا وبغات تبعد على كرواتيا والبرازيل أو لا، مزيان الهضرة تقال و توصل للعابة.. ماكايناش motivation للاعب وفريق كرة القدم أكثر من أنك تستصغرهم .

3- المغربي تايعطي وهو ” غير مرشح” أكثر من لي تايكون “مرشح” وكايربح الماتش قبل دخول أرضية الميدان .

4- ماتش إسبانيا ديربي آخر.. شفنا قتالية وماتش كبير في 2018 ضدهم واخا حنا مقصيين.. الماتش كايعني بزاف د الأمور لعدد من اللاعبين.

5- الضغط ماشي علينا.. غانلعبو ثمن النهائي للمرة الثانية في تاريخنا كامل، يعني 36 عام ماطلعناش للثمن، فرصة تاريخية لهاد الجيل.. لا ماكنتيش غاتلعب ضد الأفضل وضد منتخب فايت ربح كأس العالم وعليه الأنظار غير بلاش.

6- ديما تانكونو مزيانين ضد المنتخبات الأوروبية ماعندنا علاش نخافو، بالعكس هذا هو الماتش لي بغينا.. لا ربحنا غانكتبو التاريخ بأفضل طريقة ممكنة لا خسرنا ماعندنا علاش نحشمو.

7- إسبانيا من المنتخبات لي كايعجبها تلعب بكرة فرجليها.. كيف ما قدرات تربح كوستاريكا بحصة عريضة خسرات ضد اليابان وتعادلت مع ألمانيا.. لحد الآن فهاد البطولة درنا خدمة نقية والكرة ماعندناش فرجلينا.. ماتش آخر محتاجين فيه صلابة دفاعية وتنظيم تكتيكي وفعالية هجومية وخاص نديرو النية.

Le220ــ عن المرصد برو

PUB

اترك تعليقا