باش تخفاف الدعوة.. كازاوا بْغَاو الشاحنات الكبرى مَايخرجُوشْ بالنهار وإنَّما حتَّى الليل
Le220 _ عبد الله عزيزي
الشاحنات الكبرى أو ما يسمى بالرموك، هي واحدة من بزاف المسببات للازدحام والاكتظاظ القاتل في شوارع مدينة الدار البيضاء.
هاد الأيام مدينة كازا كاتعاني وكتألم في صمت، فقط يمكن ليك تمشي لأي شارع من الشوارع الرئيسية وتفرج لكمية الستريس والعذاب وتلوث السمعي اللي كيخلقو الكلاكصونات، بلا مندويو على التلوث ديال الشاگمات والزمت.
كازوا، وحسب واحد الگروب معروف فالفيسبوك سميتو “سيڤ كازابلانكا“، لاحو بوسط كيقولو فيه: “من بين الحلول الممكنة والسهلة للتخفيف من أزمة حركة السير بالبيضاء الغالية، منع جولان الشاحنات الكبيرى داخل مدينة الدار البيضاء نهارا، وجعل وقت السماح لها بالسير ليلا فقط مثلا من العاشرة ليلا حتى السادسة صباحا”.
مول البوسط طلب من الأعضاء ينضموا للصوت ديالو في هذا الاتجاه حتى يصل لمجلس المدينة و يطبق.
من واحد الناحية هي فكرة مزيانة، خاصة أن شوارع كازا كتعرف الأشغال بل بزاااف ديال الأشغال، وإلى زدتي ليها الرموكات راه صافي شوية ونوليو بحال مومباي فالهند.
دابا منين تعفات نبيلة الرميلي بقرار ملكي من وزارة الصحة، وغتبقى ليها عمدة كازا، فراه من الضروري تلقى حل مع الشركات والمعامل الصناعية فكازا، لحل هاد الأزمة، ولكن واش غيقبلوا بيها، حيت مكابن حتى قانون كيلزم الشاحنات الكبرى تنقل غير بالليل عوض النهار.
بين التأييد والمعارضة
تعليقات أعضاء المجموعة فيها اللي كيرحب بالفكرة وكاين اللي كيعارضها مثلا: “تقنيا و تجاريا لا يمكن.. تزويد الأسواق بالسلع، ضروري، ومؤكد وغير مقترن بتوقيت معين، لهذا يصعب تنفيذ هذه الفكرة على أرض الواقع و، خصوصا مدينة كبرى كالدار البيضاء.. و لكن ربما منع دخولها إلى الشوارع الضيقة وتخصيص طرق أخرى أكثر اتساعا من أجل تجنب خنق المرور في ساعات معينة.
تعليق آخر قال: “هو ممكن غير يجب أخذ بعين الاعتبار بلي كازا توزع للمغرب كامل يعني باقي لوجيستيك متمركز فكازا و الميناء هو البوابة التجارية، الحل المتاح حاليا هو تخصيص شوارع لجولان الشاحنات هادشي راهم خدامين عليه بانتظار التفعيل ديالو”.
واحد آخر قال: “هاد الموضوع ديال منع حركة الشاحنات المحملة بالحاويات، غي نساه دابا حقاش عندو تشعبات كبيرة وعميقة، والحل ماشي هو المنع أصلا علامات المنع تزادت و أصبح السائق يعاني الأمرين لتوصيل السلع للمستوردين، منين ما دزتي كاين المنع و ايلا شدك البوليسي ما كاين غي عمر”.